واضح أن نجاح النجمة إليسا جعلها محط حقد وإنتقام الخبثاء، الذين لا يتوقفون عن مضايقتها ومحاربتها لانها وبكل بساطة متفوقة ونجمة الساحة الفنية الأبرز.
وأقل ما يمكننا أن نقوله عن إليسا أنها صريحة ويوماً لم تطلق خبراً أو تصريحاً عبر الإعلام، إلا وكانت مسؤولة عنه، فلا يتبين بعدها أنها حاولت إخفاء الحقائق أو التلاعب بها!
وعليه فإن أقل ما يمكن أن يفعله الصحافيون، هو تصديقها حين تقول إنها ليست تستعد للزواج بعد أشهر من الثري الليبي طارق ختوني، الذي نعتقد أن قصة علاقته مع إليسا، عادت لتطفو إلى السطح من جديد، بعدما خمدَت لوقت، حين صرحت إليسا ونفَت تحضيرها لأي زواج!
ونقول إن القصة عادت لتطفو، ونتساءل: من وراء إعادة تأجيجها وما هي الأهداف، لأن صورة جديدة وصلتنا لطارق ختوني، الذي كان رجل أعمال ليبياً عادياً، فصار نجماً إسمه على كل لسان بين ليلة وضحاها، بفضل إليسا!