وقع تامر حسني إتفاقا مع جمعية حماية المصنفات والموسيقى تقوم بمقتضاه الجمعية بتغطية ألبومه الجديد “اللي جاي أحلى” دعائيا بحيث يقوم بالمقابل بوضع لوغو الجمعية على بوسترات ألبومه..
وقد نفى الأستاذ عمرو راضي رئيس الجمعية في تصريح إعلامي أن تكون الجمعية قد تلقت من حسني أية مبالغ نقدية ولو على شكل تبرعات لقاء الدعاية!
ونتساءَل: هل يسعى تامر حسني والشركة المنتجة لألبومه إلى تكثيف الدعاية والإعلان خوفا من سقوطه جماهيريا بعد الحملة الكبيرة التي شنها ضده ثوار 25 يناير مطالبين بمقاطعة جميع أعماله الفنية؟!