لا يمكن أن يحلل عاقل الأسباب التي دفعت بمروى أن تمتهن الفن والتمثيل بدلا
من كتابة السيناريوهات لأنها تستحق علامة A + على أفكارها ورواياتها التي إنهالت تسردها علينا في الأسابيع
الأخيرة حول “قضية” تعريها في فيلم “أحاسيس” قبل ثلاثة أعوام!
بداية إستشاطت مروى غضبا، رفعت الصوت هددت بأن تقاضي وتحاسب كل من كان له
يد في فبركة هذا الفيلم الكاذب الذي إنتشر لها أثناء تصويرها “أحاسيس”!
كما وأنها حللت بأنه لا بد أن أحدهم إستخدم تقنيات متطورة ليورطها بهذه المصيبة،
كما وحاولت التلميح إلى أن التي في الفيلم ليست هي ولا تمت إليها بصلة!
ولكن.. لأن رهان مروى على غباء المتابعين، لم يفلح، إضطرت إلى الإعتراف بأن
الفيلم لها وأنها بطلته لحما وعظما.. لكن ليس هذا بيت القصيد، بل تابعوا تسلسل ما
قالته:
·
هي كانت تصور مشهدا طبيعيا وكانت تغطي مناطقها الحساسة
بفوطة كما يفعل الجميع
·
الفوطة وقعت فطلب منها المخرج أن تتابع التمثيل وأخرج
باقي فريق العمل مبقيا على المصور فقط كي لا تشعر بالخجل..
·
المخرج وعد مروى بأنه لن يستخدم أي مشهد لها وهي عارية،
فقط سيأخذ اللقطات التي توحي بأنها عارية وكأنها لا تزال تحمل الفوطة
·
لم يكن بإمكان مروى أن تلغي ما تم تصويره وتعود لتستر
نفسها بالفوطة لأن المخرج أقنعها بأن إعادة التصوير ستكون مُكلفة!
ملاحظة: لمن يرغب هذه هي الخطوط العريضة لسيناريو هوليوودي،
يمكننا تزويدكم بها على أن نمنح مروى نسبة من الأرباح بعد تصوير الفيلم!