تعيش النجمة العالمية أديل لحظات صعبة ومؤلمة، وذلك بعدما أصيبت بالصمم المؤقت في إحدى أذنيها، بعد معاناتها من عدوى في الأذن على مدار الأسابيع الثمانية الماضية.
عانت أديل وفقا لموقع “ديلي ميل البريطاني” من ألم شديد أسوأ من ألم الولادة على حد تعبيرها، بسبب عدوى مرعبة.
وأخبرت أديل جمهورها أنها أصيبت ببكتيريا مائية نادرة، أثناء إقامتها لمدة عشرة أيام في ميونخ في شهر أغسطس/آب الماضي، وقالت: أعاني من عدوى في الأذن، وهي مروعة للغاية.. لم أصب بها من قبل، إنها أكثر الأشياء المؤلمة التي حدثت لي على الإطلاق.. كانت أسوأ من الولادة، إنها بكتيريا مائية نادرة، من الصعب جدا علاجها.
وأوضحت أديل إلى أنها كانت تتناول المضادات الحيوية الخاطئة لحالتها الصحية لبضعة أيام، حتى وصل الأمر بها للرغبة في قطع أذنها بشكل نهائي، لكن تمكن الأطباء من وصف المضادات الحيوية المناسبة لحالتها الصحية.
وأكدت النجمة العالمية أنها بعد رحلة مع العلاج تماثلت للشفاء، لكنها تعاني صمما طفيفا في أذنها اليسرى.