تعددت
الأسباب والنتيجة واحدة، فالسنوات تتقدم وعمرو دياب يبدو يوما بعد يوم أصغر سنا،
فهو مليء بالحيوية والنشاط بحيث يرقص ويغني ويتدلل على المسرح وكأنه إبن عشرين.
الدلال
والإبتسامة والحيوية نفسهم حملهم دياب معه إلى دبي حيث أحيا حفل ليلة رأس السنة،
وقيل بأنه تقاضى 750 ألف دولار، ورغم أنه مبلغ مُبالغ فيه، إلا أنه إن حصل عليه
فعلا، فـ “صحتين على قلبو”!
دياب قدم
خلال الحفل أجمل أغنياته القديمة وأغنيات ألبومه الأخير “بناديلك تعالى”
على مدار ساعتين ونصف مودعاً الـ 2011 التي كانت مليئة بالأحداث المصرية التي
عايشها وناله خلالها الكثير من الإتهامات والإنتقادات!