لم ينعم تامر حسني حتى اليوم بنحاح أعماله سواء الدرامية
في مسلسل “آدم” أو الغنائية في ألبوم “اللي جاي أحلى”، والذي
واجهته التأجيلات والعراقيل، فصدر في نهاية المطاف، وحقق نجاحا وإنتشارا كبيرا بين
الجمهور. ولكن ما لم يدركه حسني بأن الجمهور ولا سيما “كارهيه” لن
يرحموا بعد سلسلة من الأخبار التي ترددت حول علاقة حب تربطه بنجمة ستار اكاديمي
بسمة بوسيل والتي قدمت إلى جانبه دويتو “ما تسألنيش”.
وقبل الخوض في هذا الخبر، نشير إلى أن “حدوتة”
عمرو دياب وتامر حسني عادت إلى الواجهة مع إتهام دياب بتقليده على صعيد الصورة
التي إنتشرت له مع كود رنات ألبومه الجديد “بناديلك تعالى”. وفي
التفاصيل أن دياب يظهر في نفس الوقفة التي ظهر فيها تامر على غلاف إحدى المجلات من
عام. ولكن، ما نعرفه نحن الصحافيون وأصحاب الإختصاص في شؤون التصوير، وبعض الناس
أن هذه الوقفة مع “اليد في الجيب” هي وضع تصويري متعارف عليه ومتداول
بين المشاهير والمصورين وحتى الناس العاديين.
و”ما زاد الطين بلة” هو إنتشار خبر زواج تامر
حسني من بسمة بوسيل عرفيا، وقد تبعته أخبار عدة أبرزها أنها تقطن اليوم في
“فيلا تامر” في حديقة الأهرام، على الرغم تكتم كلاهما عن حقيقة العلاقة.
هذا الخبر، والذي أوردته صحيفة “صوت الأمة”، اثار حفيظة معجبي تامر، هو
الذي نفى الخبر جملة وتفصيلا وتلقى وعدا من احد القيمين على الصحيفة على أن يتم
مقاضاة الصحفي.
ولم يكن هذا الخبر جديدا على الجمهور، اذ قيل بأن قصة الحب
نشأت عندما تعرف حسني إلى بوسيل خلال حفله في موازين…
فهل يكون “آدم” قد “جر النحس” إلى
حسني، فشمل “اللي جاي أحلى” و”ما تسألنيش”، وإنعكس سلبا على تامر
الذي يواجه بغض وحب الجمهور، هو الذي قال بأنه سيعلن ارتباطه مع اي انسانة لو
حدث…