“ا
“المستشفيات الخاصة لن تستقبل
بعد اليوم مرضى الضمان الإجتماعي، إلا في حالتين إثنين: غسيل الكلى والعلاج الكيميائي..
وفي الحالات الطارئة، تقوم بإسعاف المريض ثم تحوله إلى مستشفى حكومي، مع العلم أن
المستشفيات الحكومية تملك 1500 سرير فقط، مقابل 10،000 سرير في المستشفيات الخاصة، وهذا
الأمر ينطبق على المواطنين من مختلف الأديان والمذاهب والإنتماءات السياسية..
وتابعت منى: “فهنيئا لكم ولنا! وهنيئا لصانعي الأكفان ولحفاري القبور، الذين
يستعدون لإستقبال أحبائنا”!
وسؤال
للمناسبة يطرح نفسه: لمَ لا نرى منى أبو حمزة في برنامج إنساني معيشي إلى جانب
“حديث البلد” الذي لا يجب أن يخسرها أو تخسره؟!